افطار رمضانى فى البيت الابيض
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
<table id="Table6" width="100%" border="0" cellpadding="2" cellspacing="1"><tr><td id="tdStoryBody" colspan="3">أشاد الرئيس الأميركي بارك اوباما الثلاثاء بالإسلام معتبرا إياه جزءا لا يتجزأ من الولايات المتحدة، وذلك خلال حفل إفطار رمضاني أقامه في البيت الأبيض على شرف ممثلي الجالية المسلمة في البلاد. وقال أوباما خلال حفل الإفطار الذي أقامه في "قاعة الدولة" بالبيت الأبيض إن "رمضان هو بالنسبة إلى أكثر من مليار مسلم فترة تفان وتفكير عميق"، مشيرا إلى أن إفطار رمضان يحتفل به المسلمون الأميركيون "على موائد المنازل وفي مساجد الولايات الأميركية الـ50 ". وأكد الرئيس الأميركي أن "الإسلام هو، كما نعرف، جزء من الولايات المتحدة. وعلى غرار الشعب الأميركي بأسره، تتمتع الجالية المسلمة الأميركية بدينامية وتنوع هائلين". وأضاف "بهذه المناسبة نحتفل بشهر رمضان المبارك ونحتفل أيضا بكم، لقد أثرى المسلمون أميركا وثقافتها". <table imagetabletakecare="" width="1%" align="left" border="0" bordercolor="#c0c0c0" cellpadding="2" cellspacing="0"> <tr><td> </td></tr> <tr><td style="text-align: center; font-family: Arabic Transparent; font-size: 10pt; font-weight: bold;"> </td></tr></table> إشادة وتحية ومن بين المدعوين الذين رحب بهم أوباما الطالبة بلقيس عبد القدير التي تميزت بتفوقها في لعبة كرة السلة، حيث سجلت أكبر عدد من النقاط في تاريخ لعبة كرة السلة في ولاية ماساتشوستس (شمال شرق) بين تلامذة الثانويات ذكورا وإناثا. وقال أوباما إن هذه الفتاة "قالت مؤخرا لأحد الصحفيين: أريد أن أكون مصدر إلهام للكثير من الشابات المسلمات اللواتي يرغبن في ممارسة كرة السلة. كل شيء ممكن، بإمكانهن هن أيضا فعلها". وتابع أوباما "بلقيس هي مصدر إلهام ليس للشابات المسلمات فحسب، إنها مصدر إلهام لنا جميعا". ووجه الرئيس تحية أيضا إلى أول برلمانييْن مسلميْن في الكونغرس الأميركي هما كيث أليسون وأندريه كارسون. وكان أوباما تعهد في رسالة وجهها إلى المسلمين الأسبوع الماضي بمناسبة حلول رمضان باتخاذ "إجراءات ملموسة" لتجديد العلاقات بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي. وأضاف "أود أن أجدد التزامي ببداية جديدة بين أميركا والمسلمين في أنحاء العالم"، واعدا بتقديم "الدعم الثابت" لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني استنادا إلى مبدأ الدولتين، و"إنهاء الحرب في العراق بطريقة مسؤولة". وألقى أوباما خطابا تاريخيا في جامعة القاهرة في يونيو/حزيران الماضي أوضح فيه سياسة بلاده بالنسبة للشرق الأوسط، وتعهد بإنهاء انعدام الثقة بين بلاده والمسلمين. </td></tr></table> | |
كلام أوباما حتى الان جميل لكن أفعاله غريبة فهو يمارس علينا الظغوط من أجل التطبيع مع إسرائيل التي لا تعترف بحقنا في الوجود الشيئ الثاني حتى لو كان أوباما صادقا في كلامه فلن يستطيع تقديم شيئ لأن أمريكا دولة مؤسسات وليست دولة الشخص الواحد فإذا لم يقتنع الكونكرس ومجلس الشيوخ بكلامه فلن يستطيع تقديم شيئ علما بأن اللوبي الصهيوني له يد قوية في مؤسسات أمريكا
مواضيع مماثلة
للمشاركة انت بحاجه الى تسجيل الدخول او التسجيل
يجب ان تعرف نفسك بتسجيل الدخول او بالاشتراك معنا للمشاركة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى